سماالمصباح للتسويق المؤثر

#قناة_المصباح_الفضائية .ابراهيم علي حاتم النهاري من السلف بني مرجف مديرية وصاب السافل درس وتعلم في مدرسة الفوز بالمصباح وتخرج من الثانوية عام ١٩٩٥ حيث كان زميلي في الدراسة وكان انسان ذكي وفطن منحه الله موهبة الخط سافر الي السعودية وعمل بها واستثمر موهبه الخط في كتابه المصحف الشريف بيده فقد انتهي هذا العام من كتابة المصحف الثالث بعد كتابه المصحف الثاني الذي حجم كبير ويزن ٩٠كجم ويصل ارتفاعه الى ١٠٠ سم وعرضه ٧٠سم واستغرق كتابته ٣ سنوات له الكثير من الاعمال الفنية في مجال الخط وايضاء التصميم الهندسي علي الورق والرسم نسال الله ان يكتب له الاجر والثواب اذا اعجبك الفيديو اضغط علي الاعجاب واشترك في القناة ابداعات الخطاط والزميل ابراهيم على حاتم النهاري علي قناة المصباح الفضائيه اتمني الاشتراك في القناة والتعليق علي الفيديوه في التعليقات https://youtu.be/fngfPQAsb-Y الجزء الاول https://youtu.be/LACmJTV0aBs الجزء الثاني https://youtu.be/3aEjkRLBJvw الجزء الثالث https://youtu.be/ktYSswJtPRo

من الأعمال الفنية الصعبة والمتخصصة والابداعات يمنية التي تحتاج تشجعكم ودعمكم  ومنا جميعا نقدم لكم هذه العمل من اجل احتراف اكثر مشرف على مستوى اليمن .. حاليا بسبب قلة الامكانيات هذه الاعمال الصغيرة وهناك استعداد لتنفيذ اعمال في المنازل والساحات والاسطح الفناءت الواسعة . وكما تعلمون او لا تعلمون هذا العمل مصدر دخله الوحيد وله اولاد واسرة بطبيعة الحال يحتاج منا جميعا فعلا العون والدعم والمساعدة ان لم يكن بالشراء فبمساعدته بالترويج لهذا العمل الرائع المدهش والمميز  البعض منا ميسور او متيسر الحال احيانا وكى يكتمل صورة التفرد والتميز في منزله يلزمه مول هذه التحف الفنية التي ستزين منزله الجديد او المجدد بمثل هذه اللمسات وكل ما في الامر ان ما فعله هو دعم لهذا المبدع وفائدة في نفس الوقت بتمييز بيته بتحفة فنية أضفت على منزله لفتة متفائلة جمعت مثلث الجمال الاسطوري الماء والخضرة والمنظر الحسن والذي نحن متأكدون تماما انه لن يندم على خطوة رائعة كهذه  وفق الله وكتب أجر الجميع .. ملاحظة (النوافير التي في هذا الاعلان للبيع وهناك استعداد للعمل حسب الطلب بالكمية والعدد

*الإهتمام الثقافي كمدخل للتنمية المستدامة* ------------------------------------------------------ إبراهيم محمد المصباحي انطلاقاً من أن الإصلاح الثقافي هو المدخل السليم للتنمية و التغيير , فإنه يمكن تقديم الكثير من الأدلة الدامغة على أن نهضة الدول الأسيوية - على سبيل المثال اليابان , الصين , ماليزيا -  قد انطلقت أساساَ من إصلاح البنى التربوية و الثقافية الذي أسس لحداثة غير قابلة للإرتداد , الأمر الذي يشير الى أننا أصبحنا بحاجة ماسة الى المحاكاة و الإستفادة من التجارب الناجحة لدول النمور الآسيوية التي مثلت مؤخراً النمو الإقتصادي الأعلى في العالم . لا خلاف أن الحركة التنموية التي يجسدها مجتمع وصاب السافل عبر مبادرات ذاتية و مجتمعية مدعومة من الصندوق الاجتماعية للتنمية ضمن برنامج التمكين من أجل التنمية المحلية قد بلغت أوج نشاطها و فعاليتها حتى في أحلك الظروف التي أصبح توفير لقمة عيش كريم هو الشغل الشاغل للسواد الأعظم من المجتمع , فضلاً عن أنها مثلت نقلة نوعية في التنمية الإجتماعية بعد سنوات عجاف من الإتكالية و التواكل و الإنتظار السلبي  , لكن إقتصارها و إهتمامها بجانب البنى التح