سماالمصباح للتسويق المؤثر

هانحن اليوم مع الشخصيه الخامسه من اعلام المصباح الذين يعملوا جاهدين لخدمه ابناء المصباح نتكلم اليوم علي رجل حبه كل الناس في المصباح انه الاخ عبدالعزيز العزي يوسف من قريه الجاح درس وتعلم في مدرسه الفوز بالمصباح متزوج وعنده اولاد يعمل في المؤسسه العامه للاتصالات السلكيه واللاسلكيه فرع المصباح انسان بنا نفسه بنفسه واستطع ان يضع له بصمه في المصباح وذلك من خلال عمله وتلبيه احتياجات الناس نره من مكان الي مكان من اجل ايصال خدمه الهاتف الي كل بيت في مصباحنا الحبيب واصلاح الاعطال التي تحدث نتيج للعوامل الطبيعيه والبشريه نراه من كبينه الي كبينه من جبل الي جبل من قريه الي قريه يسعي ان يكون كل الناس سعداء من خلال توفير الوقت والجهد في اصلاح الخطوط المعطله ويتحمل كافه المخاطر التي يتعرض لها من خلال عمله حيث يعمل في مكان يحتوي علي الاشعاعات وانتقاله من كبينه الي كبينه اخري وهو سعيد بعمله من صفاته التواصل والتسامح وحبه للناس متعاون في الخير وينصر الحق نجده دائما في عمله من الصباح حتي المساء من اجل استقبال الناس الذين يترددون علي المواصلات من اجل توفير خدمه لهم. لا استطيع ان اعطي هذا الرجل حقه في هذه

بين ابتسامته ومرضه قصة وجع عاشها هذا الطفل ورافقه والده رحلت العناء منذو الصغر بين الصورتين قصة ألم واختفاء بسمه وبقاء دمعه تحبسها العينين بين الصورتين قصة نعيم تضهرها الصوره الأولى كشجرة باسقه مثمره وشعر رأس مسترسل وصفاء وجه يشدو بلحن الطفوله البريئه بينما في الصورة الأخرى شجرة تتساقط مثل تساقط أوراق الخريف اعياها التعب وانهكها التصحر لكن جذورها باقيه تستمد قوتها من أبناء المصباح وكل الخيرين الذين يشعرون بالإنسانيه عزيزي الصغير/محمد خالد احشائنا تتقطع الما وعيوننا اوجعتها صورتك وايامنا مؤلمه حتى نرى شفائك لكل قلب يعرف معنى الإبن ولكل أم تعرف معنى ابنها ولكل أخ يدرك معنى وجود أخوه ولكل قلب ينبض با الانسانيه اقووووول الإحساس بالآخرين معناه أن قلبك يحس ويشعر وأن جسدك يتألم لما يعانيه الآخرين الإحساس بالآخرين دين رباني وحديث نبوي (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضواً تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) لنحس بمعاناة خالد وابنه ونحاول زرع الأمل طالما الأمل موجود والأمل بالله كبير لا نيأس ولا نستسلم لظروف الحياه مهما كانت قاسيه نحمل الهم على عاتقنا ويشعر كل أب

الشيخ يحيي غالب المصباحي يحضر حفل الاحتفال بذكرى 14 أكتوبر في سفارة اليمن وهذه صور تذكارية مع السفير والمنسق العام لجامعة الدول العربية. والجدير بالذكر بان الشيخ يحيي غالب المصباحي سافر الي الهند في اوئل هذا الشهر من اجل العلاج وكان برفقته الاخ عبده حيدر والاخ عبدالله محمد قاسم المصباحي

نبذه تعريفية عن جامع المصباح نسبح في الذكريات ونتعرف في الصوره الاولي شكل جامع المصباح قديما والطابع المعماري الاثري الذي يدل علي عظم الانسان في مصباحنا الحبيب في الصوره الثانيه نجد مصحف مكتوب بخط اليد كتبه الاستاذ قاسم صالح حفظه الله واهداه الي جامع المصباح نسال الله له الاجر والثواب الصورة الثالثه جامع المصباح بشكله الحالي الصوره الرابعه مرحله بناء الجامع علي نفقه المرحوم حيدر عبده الشعب نسال الله له الاجر والثواب الصوره الخامسه فيها تاريخ تجديد الجامع ١٤٠٦هجريه والموافق ١٩٨٦م وفي الصوره الاخيره رقم ٦ تاريخ التقاط الصوره موجود في الصوره نفسها هذه معلومات بيسطه من اجل يتعرف الاجيال القادمه عن حضارتنا والاعمال الخيريه التي كانت تقام في مصباحنا الحبيب وفي الاخير الشكر لكل الذين تفاعلوا معي وارسلوا صور وصورا من البومتهم نسال الله لهم الاجر والثواب احمد غالب عبدالكريم المصباحي ٦/١٠/٢٠١٧ اي ملاحظات او استفسارات اضغط علي الرابط https://api.whatsapp.com/send?phone=967777233495

نافذة على المصباح سأكتب اليوم ولكن كلماتي تعجز عن نثر مكنونها وقلمي يرتعش حياء وخجلا امام هامه من هامات المصباح ليس كأي نجم او كأي كوكب بل هو السماء الذي تحتوي كل الكواكب والنجوم اسس وكان دوما المبادر قاد وكان دوما القائد الناصح راي سديد وخطاب حصيف وعقل رشيد اعطاه الله كل هاولاء  ومعهم الحكمه وهذا فضل الله يؤته من يشاء ادار مجلس الحكماء للمصباح بحب واخاء بود وصفاء وادار الصندوق الطبي للمصباح بصدق  برفق وجهد واجتهاد ووفاء كل ما اشار به كان صائبا وكل ما ادارة كان ناجحا لم يكتب الله الفشل على يديه في قضية من قضايا المصباح او مشكلة او مشروع بل كانت كل القضايا التي يديرها ناجحه علم الله سريرته فمكنه من قلوب الناس تجده يحمل هموم ابناء المصباح وكأنهم اسرته يسهر لأجل ابناء المصباح و قضاياهم يقتلع جذور الحزبية والطائفية ويغرس بدل عنها فكر المحبه والود والتراحم والاخاء لم ارى يوم تبرع او مبادرة الا وجدت اسمه يتخللها بما استطاع اليه سبيلا رغم توقف الرواتب ومعاناه الموظفين انما تبقى نزعه الكرم سائدة رغم العناء وانقطاع المرتبات يمد يده دوما ليساعد ويساهم ولم يكتفي بنفسه

نافذة على المصباح سأكتب اليوم ولكن كلماتي تعجز عن نثر مكنونها وقلمي يرتعش حياء وخجلا امام هامه من هامات المصباح ليس كأي نجم او كأي كوكب بل هو السماء الذي تحتوي كل الكواكب والنجوم اسس وكان دوما المبادر قاد وكان دوما القائد الناصح راي سديد وخطاب حصيف وعقل رشيد اعطاه الله كل هاولاء  ومعهم الحكمه وهذا فضل الله يؤته من يشاء ادار مجلس الحكماء للمصباح بحب واخاء بود وصفاء وادار الصندوق الطبي للمصباح بصدق  برفق وجهد واجتهاد ووفاء كل ما اشار به كان صائبا وكل ما ادارة كان ناجحا لم يكتب الله الفشل على يديه في قضية من قضايا المصباح او مشكلة او مشروع بل كانت كل القضايا التي يديرها ناجحه علم الله سريرته فمكنه من قلوب الناس تجده يحمل هموم ابناء المصباح وكأنهم اسرته يسهر لأجل ابناء المصباح و قضاياهم يقتلع جذور الحزبية والطائفية ويغرس بدل عنها فكر المحبه والود والتراحم والاخاء لم ارى يوم تبرع او مبادرة الا وجدت اسمه يتخللها بما استطاع اليه سبيلا رغم توقف الرواتب ومعاناه الموظفين انما تبقى نزعه الكرم سائدة رغم العناء وانقطاع المرتبات يمد يده دوما ليساعد ويساهم ولم يكتفي بنفسه