سماالمصباح للتسويق المؤثر

من اعلام اليمن الاستاذ قاسم صالح المصباحي  بسم الله الرحمن الرحيم نبذة عن حياة الوالد الفاضل الأستاذ قاسم صالح عبدالله المصباحي 1930/2021م -ولدفي العام 1930م بقرية المصباح مديرية وصاب السافل محافظة ذمار ولد يتيم الأب لاسرة ريفية فقيرة،وكان لوالدته الكريمة عظيم الفضل في تربيته ورعايته والحرص على تعليمه مع اقرانه في معلامة القرية حتى سن العاشرة حين شاءت الاقدار انتقاله الى صنعاء. - كان العام 1940م عام الانتقال إلى صنعاء في سن مبكرة والانضمام إلى مدرسة الايتام الابتدائية بعد رحلة شاقة بالاقدام لعشرة ايام،وهنا بدأت مرحلة الدراسة من الصف الرابع والتحصيل العلمي في حاضرة اليمن صنعاء في بيئة مختلفة كلياً عن حياة الريف حيث استطاع الاندماج فيها مع زملائة وفهم ظروف واحوال البلاد المختلفة،وقداحب صنعاء كثيرا، أحب مساجدها وكان راصدا لتنوعها وتاريخها وزخرفتها، وكذلك بساتينها واسواقها واسوارها وتعرف على أهلها الطيبين ومعاناتهم وميزاتهم . - وقد استكمل تعليمه في المتوسطة والثانوية بعد مدرسة الايتام العام 1948م ،وكان يتطلع إلى اتمام دراسته بالمدرسة العلمية بصنعاء ،وكان من الطلاب الأكثر اجتهادا وتميزا حيث

   بقلم الاستاذ فاضل عزي يوسف المصباحي  مسجدالصبيح عزلة المصباح مديرية وصاب السافل   هناك رجال يظنون بالله خيرا، فيكرمهم الله بأكثر ممايظنون، فيحمدون الله على ماأنعم وتفضل. سيصدح بيت الله في الصبيح بالاذان داعيا  المصلين اليه لاجيال قادمه  سيذكرالله فيه كثيرا وستمتلئ الحناجر. بالتسبيح والاستغفارصبح ومساء،  وسيدعوا المصلين ربهم قائلين: اللهم اغفر لمن بنى هذا المسجد ولوالديه ولمن أعان على مصالحه   ؛ فمن بنى لله  مسجدافي الدنيا بنى الله له مثله في الجنة،  ..وبالحديث عن (مسجدالصبيح)    والذي تم انجازه بشكل كامل  وهوجاهزالأن  يأتي إليه المصلون من البيوت التي تحيط به، والمارين في الطريق  فالمسجدموقعه  في المكان المناسب،  حيث يقع على الطريق الرسمي الذي يربط  عزلتي المصباح وبني سلمه  مرورا في الخط العام الممتدإلى مشرافة من أعظم ما يتقرب به المؤمن لربه سبحانه أن يبني مسجدا أو يشارك في بنائه؛ وذلك لأن المساجد بيوت الله تعالى في الأرض، وفيها يعبد ويوحد ويذكر اسمه، ويتلى كتابه، فقدقام المتبرع  بشحذ همته وعزيمته وتوكل على الله وخطط لبناءالمسجد حتى انجزهدفه وحققه. .جهزالمسجدبكل شيء من صرح كبير يحيط

 إدارة الصندوق الخيري بعزلة المصباح تكرم الدكتور منير محمد المصباحي لنظر لجهوده الذي يبذلها في الصندوق

بسم اللهِ والصلاة والسلام على رسول الله وآله" 🌻 يسر إدارةِ الصندوقُ الخيري بالمصباح" أن تتقدم بخالص الشكر والعرفان للأخ الأستاذ الفاضل احمد محمد عبدالله اقعد المصباحي وذالك لجهوده الكبيرة وما يقوم به ويبذله من مساعدةٍ تستحق التقدير وذلك في اعمال الصندوق الخيري" وكذا لدوره الكبير في إنجاز وتوزيع السلة الغذائية الرمضانية في الحديدة. نتمنى للأستاذ القدير دوام الصحه والعافيه وان يجزيه الله خير الجزاء ________________________ إعلام الصندوق الخيري للمصباح

إلى الوالد /عبدالرحمن حامد الجهمي  سلام الله عليك ورحمة منه وبركاته لروحك السلامه ولجسدك العافيه والطهاره إن شاء الله،، طهور وقدامك العافيه. ظهرت في وقت كان الكل مختفي وغبت في وقت كان الكل ظاهر. وبين هذه وتلك افتقدنا وجودك وحماسك وغيرتك أيها الأب الروحي لمدرسة الفوز سابقاً والشيخ الفاضل لتلاميذ العلم والزاهد في الدنيا والباحث عن الآخره اشتاقت لك المصباح بكامل محيطها وقراها اشتاقت لك منصة الإذاعة المدرسيه وأنت تقف إلى جوارنا في كل صباح مصححاً لغوياً بين الضم والكسر والجزم والنفي اشتاقت لك طوابير الصباح وطلتك بعصاك التي تتكئُ عليها. توقفي أيتها الأيام عن الدوران وتوقفي عن الأحزان. لسنا مستعدون لمفارقة قريب أو بعيد صديق أو حبيب ما فينا مكفينا. نبتهل بالدعا لك فلربما دعوة غائب عنك قد استجيبت ودعوة محب قد سبقت شفاك الله وعافاك وامدك بطول العمر والصحه والعافيه. لاعدمناك ولا حرمنا وجودك بين مجتمعك كقامه ومفكر نفتخر بأنه مصباحي لا يبحث عن جاه او سلطان إنما زاهد بعيدا عن فتنة الدنيا والاوهان.  أبو ميلاد هايل علي حسن المصباحي 🌹🌹

●الوالد العلامة الفقيه الشافعي الشيخ/حيدر سالم عبدالله حاج الجهمي المصباحي المدني يودع دنيانا الفانية-رحمة الله تغشاه-. ● أفَلَ نجم المصباح، صاحب الفضل و الفضيلة والدنا وشيخنا المبارك الفقيه الفرضي العابد الزاهد الورع شيخ الواحدة والتسعين تقريبا المجاور في مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام منذ زهرة شبابه. ولد في المصباح قرية الكُدُفْ سنة ١٣٥٠ه تقريبا، وتربى في كنف والده العابد الشيخ/ سالم عبدالله حاج الجهمي، وتوفي في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أمس الأحد ٢٢ شوال ١٤٤١ه، "وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر" . أخبرني الآن الوالد الحاج محمد عبدالله الزيتوني المصباحي المدني أن الحاج سالم كان كريما مكرما لأهل العلم مضيافا وممن كان يكرمهم علماء زبيد حيث كان برنامجهم من محرم إلى جمادى الآخر ستة أشهر في تدريس العلم، وفي رجب وشعبان لقراءة صحيح البخاري وغيره من كتب السنة النبوية ، ورمضان لقراءة القرآن الكريم، وما بين العيدين الفطر والأضحى جولات دعوية يقوم بها شيوخ زبيد فيمن حولهم لتعليم الناس أمر دينهم ولزيارة طلابهم الدارسين في زبيد، فممن كان يستقبلهم في المصباح ويكرمهم الوالد